19 يونيو 2011

هذيان

الحب حالة من الادمان نعيشها ونستلذ بها ونتمتع به طالما نمارسه ونعيش لهيبه
تتحول الى احساس من الضعف والتخبط كاننا كنا مقيدى الايدى ومغيبى العقول اثناة فترة النقاهة ،تتحول الى ذكرى وملحمة جميلة اوكابوس ولعنة عند الشفاء منه.
                                   ********
نحتاج الى دروس تقوية لفهم الديمقراطية
ونحتاج كورسات مكثفة لكيفية تطبيقها تدريجيا
وربما نحتاج ان نعود الى مرحلة الحضانة لنتعلم لغة الحوار
ولكن ماذا نفعل لكى نقبل الراىء والراىء الاخر بدون تكفير وتجريح !!؟؟

هناك 10 تعليقات:

Ramy يقول...

الحالة الأولى

يا خرابى على الكلام (:

تمام التمام

....................

الحالة التانية

محتاجين قنبلة ذرية

و نشتغل على نضيف

من أول و جديد

(:

............

هذا ليس بهذيان يا سيدى العزيز

تحياتى و سلاماتى

الازهرى يقول...

الهذيان الأول

يحرق القلب بلهيب الذكريات التى تنبعث عند قرائتها

الهذيان الثانى

نحتاج إلى بدء حوار حقيقي
ومن خلاله سنصل إلى بر الأمان أما حوار بين أطراف كل منهم يعتصم بمصته بعيدا عن الآخر قسيظل لا يفهمه

ويبقى الصراع

أمل حمدي يقول...

أبو همس الأحباب
الهذيان الأول لعنة
والهذيان التاني
محتاجين شعب غير الشعب وناس غير الناس ومحتاجين ثورة على أنفسنا لكي نتعلم كيف تكون الديمقراطية الحقة

تقديري لك يا أبو همس الأحباب

مجداوية يقول...



السلام عليكم


!!!!!!!!!!!!


( لا تعليق )



واللبيب من الإشارة يفهم

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

MaNoOoSh يقول...

اكيد محتاجين نعرف ان مفيش صح مطلق ومفيش حد صح على طول الخط

ساعتها هنقبل الرأي اللي قدامنا حتى لو مقتنعناش بيه

أحــوال الهـوي يقول...

اذا كان هذا هذيانك و كيف ستكون فلسفتك

انه الواقع الذي لا نراه و الحقيقة التي نختفي بعيدا عنها

ايه الدماغ دي؟؟؟؟

لو ربنا قدر لنا رئيس دوله بهذا الهذيان كنا بقينا طيرين في السما

صباحك جميييييييييل

تحياتي

بنت الصالحين يقول...

: ))
الهذيان الأول مليش فيه

الهذيان الثاني :

محتاجين ناس تتقبل الرأي والرأي الآخر بدون وصاية على أحد

الطائر الحزين يقول...

كيف حالك يا استاذنا

؟

اى شىء فى الدنيا قابل للتعلم وبسهوله ما دامت النوايا صادقة

♥نبع الغرام♥♪≈ يقول...

الاول هذا هو جنون الحب

الثانى

لاذم الناس تتغير للاحسن عشان نقدر نكمل المسيرة

كلبوزة لكن سمباتيك يقول...

عجبتني خاطرة الادمان
رمضان كريم